لقد إنتقلت المدونة إلى الوردبرِس كليًا

لقد إنتقلت مدونة وساميات كليًا إلى الوردبرِس تابع الجديد من التدوينات هناك

الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011

وما النصر إلا من عند الله


وما النصر إلا من عند الله
وانا اتجول في ارشيف صور لثورة 17 فبراير , وجدت صورة مؤثرة بحق ... لمجموعة من الثائرين الذين كانوا يقاتلون في عدو الشعب والحياة " كتائب الموت " في جبهة البريقة ... ففكرت على الفور باستغلال هذه الصورة المميزة , فكان ان خرج هذا التصميم المتواضع :

الثلاثاء، 15 نوفمبر 2011

ليبيـا ... الوطن والجمال الرنان


خاطرة ’’ ليبيا ... الوطن والجمال الرنان ‘‘ هي خاطرة مشتركة كتبتها انا وصديقي " محمد بوحجر" في ليلة من ليالي الثلثاء ... عن الوطن , !

 ليبيا ها انتِ  فوق هامات السماء   ها انتِ    نجمة  فى الكون العظيم  
 تعودين بإشراقة شمس كشفت عنك غيوم عِـداك  الحاقديـن
ها انتِ تعودين  فوق ارض لازمها الطغيان   استبدادٌ وكرهٌ ... فل تعودى بالإيمان  ...
وقد غمرك الحب ,
 غمرك الحب والايمان ... الايمان الصادق من شبابك الذي ينبض في
بقاع شتى من ترابك الذهبي الذي يحلم به القاصي والداني ...
تجملي وزيد تجملي وتبهرجي ...  واظهري جمالك الحقيقي
لاخيمة مهترئة لعقيد جبان ...!
على ارضٍ  سقاها دم الابطال اشاوسٌ وشجعان  ...  شهداء   من كل مكان
فكانت ينابيع دائمة "الدفقان" ...! 
 ولتستمر بشرتك في نظارة اذهلت العالم والفنان !!
من اين لك كل هذا الجمال !؟!!
 من شبابٍ وقف فى وجه االجبروتِ والطغيان فبدلكِ بروحه  لكى تبقى حرة ابية ... وطنـي ... ما احلى هده الكلمة  ...! 
   فيها  معانى كثيرة ... والحان ...! 
 نعم .., انها مُلكي  حـقــى وسوف ابقى عليها  إلى ان اموت ...   انها لنا ...
نعم لنا  ,  فلنحافظ عليها  ...  ولنبعدها  عن كل ظالم  وخائن وجبان ...

بقلم :/ محمد بوحجر , ووسام المسلاتي

الأربعاء، 2 نوفمبر 2011

العودة الى الديار ...


العودة الى الديار ... أي ديار !؟ ... فقد تشتت دياري بين طرابلس وبنغازي والدارالبيضاء ... !
فأي ديار لها ساعود ؟؟ 
بنغازي ... مسقط رأسي , ومنشأ فخري واعتزازي ... إني قادم لك اليوم يـا " رباية الدايح " ... ها انا قادم ..., 
وياطرابلس الحبيبة ياعاصمة الشجاعة وبلد الجهاد ... لي عودة لكِ مع مسقط رأس العام القـادِمِ ...
وياداري البيضاء لي عودة لكِ مع الايام اللواتي سيهرعن في الركض ليصل المعاد ... بعد ان تزينتي بشتى الوان الحياة ...! 
دياري ثلاث ... فهل من مزيد !